يمكنك الحصول على إحصاءات قيمة بمجرد مراجعة التواجد الاجتماعي لمنافسيك. يمكن أن تكون أدوات تحليل المنافسين مفيدة للغاية في هذا الصدد.
مثال على التحليل الاستكشافي هو ما قام به مجموعة من الهواة الذين حللوا بيانات فضائية كثيرة جمعها مقراب كبلر فوجدوا نظاماً شمسياً من أربعة كواكب من خلال تحليل خصائص الضوء.
فقد أصبحت أغلب المعاملات تتم خلال القنوات عبر الإنترنت، كما أن استخدام الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية أصبح متزايداً بشكل ملحوظ.
لذا إذا كنت لا تمتلك الخبرة الكاملة في التسويق الرقمي أو الإلكتروني، احرص على أن توظف أشخاص لديهم المعرفة والخبرة الصحيحة لتنفيذ التسويق الرقمي عبر الإنترنت بنجاح.
إن مجال التسويق الرقمي أو الإلكتروني دائم التجدد والتحديث، لذلك فأنت تحتاج إلى التعلم بشكل مستمر لكي تظل في المجال.
ولكن إذا كنت مبتدئًا، فلا تضغط على نفسك وتقحم نفسك في أعمال فوق مستوى خبرتك، لذا ابدأ بمهام سهلة وسريعة أولاً وانتقل تدريجيًا إلى مشاريع أكبر.
يمكنك التحقق يدويًا من جميع الإشعارات عبر جميع منصات الوسائط الاجتماعية ولكن هذا ليس فعالًا ولن ترى المشاركات التي لم تضع علامة على ملف تعريف الوسائط الاجتماعية لنشاطك التجاري.
تحليل إستنتاجي: أحد أكثر تحليلات البيانات شيوعاً في البحوث العلمية، ويذهب إلى ما وراء التحليل الاستكشافي ليرى إن كانت الأنماط المكتشفة صالحة لكي تكون وراء مجاميع البيانات المتوفرة.
ولكن الفرق أنك تتعامل مع أشخاص ذات خبرة في مجال التسويق الرقمي، وتستخدم آليات وتقنيات محددة تساعدهم في التسويق عبر الإنترنت لحساب الغير.
كما يمكن أن يؤدي ذلك إلى تحول عملائك إلى علامات تجارية أخرى، لذلك عليك اختبار موقع الويب الخاص بك read more وتصميمه بشكل مناسب لتجنب كل تلك المشكلات.
يخلط الكثيرون بين طرق التسويق الإلكتروني وأنواع التسويق الإلكتروني، وفي حقيقة الأمر كلاهما مختلفان تماماً.
ويتمثل الهدف الأساسي للتسويق الرقمي في الوصول إلى الجمهور المستهدف وإشراكه من خلال نقاط الاتصال الرقمية المختلفة، مما يؤدي في النهاية إلى اكتساب العملاء والاحتفاظ بهم وزيادة معدل التحويل.
أي أنك تواجه عددًا كبيرًا من المنافسين الذين يستهدفون أيضًا نفس الجمهور، ويمكن أن يكون هذا تحديًا كبيرًا للشركة لمواجهة عدد كبير من المنافسين وجذب انتباه العملاء.
لعلك تتساءل عن السبب الذي جعل التسويق الإلكتروني مهماً لهذه الدرجة، ويرجع ذلك في الحقيقة إلى العصر الرقمي الحالي الذي صرنا نعيش فيه.